خلال بطولتي ويمبلدون وأمريكا المفتوحة، أرادت موفيستار ابتكار تجربة لا تُنسى للعلامة التجارية، تُخاطب عشاق التنس. مع
إشراك المعجبين بلمسة رقمية
استخدم المشجعون مضرب تنس لضرب رسائل افتراضية وإرسال رسائل دعم إلى رافائيل نادال. باستخدام عبارات ورموز تعبيرية مُعدّة مسبقًا أو لوحة مفاتيح مُعرضة على الحائط، تمكن اللاعبون من التغريد، بل وحتى الحصول على إعادة تغريد من نادال نفسه. جذبت هذه التجربة شريحة واسعة من الزوار، مما أدى إلى تفاعل كبير خلال موسم التنس.
في غضون 20 يومًا فقط، حققت الحملة أكثر من 160 ساعة من اللعب وجذبت آلاف المشاهدين. وساهم أكثر من 10,000 تفاعل على وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز وصول موفيستار إلى أكثر من 50,000 شخص، مما جعل الحملة فعالية مميزة خلال البطولتين.

أدى نجاح الحملة إلى توسعها إلى مقر موفيستار الرئيسي في مدريد، مما زاد من تأثيرها. من خلال دمج النشاط البدني مع التفاعل الرقمي، خلقت موفيستار تجربةً يُمكن للمشجعين مشاركتها مع شبكاتهم الاجتماعية والشعور بالانتماء إليها.
حتى رافائيل نادال نفسه أحب التجربة كثيرًا لدرجة أنه
هل تريد مشاركة القصة كاملة مع فريقك؟ تحميل قصة النجاح بصيغة PDF.




